من إعجاز اسمه انه مهما نقصت حروفه فإن الاسم يبقى كما هو .
وكما هو معروف أن لفظ الجلالة يشكل بالضمة في نهاية الحرف الأخير "اللهُ"
وإذا ما حذفنا الحرف الأول يصبح اسمه لله كما تقول ال
ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها
وإذا ما حذفنا الألف واللام الأولى بقيت" له"
ولا يزال مدلولها الإلهي كما يقول سبحانه وتعالى
له ما في السموات والأرض
وإن حذفت الألف واللام الأولى والثانية بقيت الهاء بالضمة" هـُ "
ورغم كذلك تبقى الإشارة إليه سبحانه وتعالى كما قال في كتابه
هو الذي لا اله إلا هو
وإذا ما حذفت اللام الأولى بقيت إله
كما قال تعالي
الله لا إله إلا هو