روحانيات القران الكريم / علوم جند@الله
منتديات علوم القرآن الروحانية

ترحب بكم
روحانيات القران الكريم / علوم جند@الله
منتديات علوم القرآن الروحانية

ترحب بكم
روحانيات القران الكريم / علوم جند@الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

روحانيات القران الكريم / علوم جند@الله

علوم القرآن العلوم الخفيه العلم اللدنى علم روحانى روحانيات علاج السحر العلاج بالقرآن الطب النبوى حاكم الروحانية الإستنزال التسخير الجلب وقف الساحر ابطال الأسحار
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الالوان في علم النفس..( العلاج بالطاقة ):
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالخميس مارس 19, 2015 4:00 pm من طرف طارق

» الخروج من الجسد 1 و التحكم فى الاحلام
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالخميس مارس 19, 2015 1:46 pm من طرف طارق

»  الجاه وعلو المنصب(قبول عامة)
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالخميس مارس 19, 2015 1:27 pm من طرف طارق

» فائدة لقضاء الحوائج
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالخميس مارس 19, 2015 1:23 pm من طرف طارق

» لمن يريد النصره و المهابه
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالخميس مارس 19, 2015 1:21 pm من طرف طارق

» فائدة لصرف النمل
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالخميس مارس 19, 2015 1:19 pm من طرف طارق

» للتخلص من مضايقات العمار
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 22, 2013 8:57 pm من طرف elhamdou

»  حرز للطفل الصغير
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 23, 2013 9:15 pm من طرف elhamdou

» علاج المخدرات والخمور بالقرآن
احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 23, 2013 9:01 pm من طرف elhamdou

علوم القرآن

اقسام منتديات

جند@الله


المنتديات العامة
* اخبار الروحانين
* المجتمع و الناس
* حوارات الروحانين
* الأدب و الفنون

منتديات التقنية
* يوتيوب إسلامى
* ترددات إسلامية
* برامج الحاسوب
* فلاشات إسلامية

الكتب الروحانية
* ابن االقيم
* تفسير الأحلام
* العلوم الروحانية
* كتب السحر

 نبع الروحانيات
* مسابقات التفسير
* روحانيات الآيات
* قائد العلوم الروحانية
* موسوعة الأدعية الصحيحة

العلوم الربانيه
* الفوائد الخفية
* مفاتيح الرزق

منتديات الدعوى
* قلب الروحانى
* طريقك للروحانيات
* روحانيات الواصلون

العلاجات الروحانية
* الأبدان و النفوس
* الطب النبوى

السحر و المس
* علاجات الحسد
* علاجات السحر

العلوم الخفية
* كشف الحجاب
* العلوم الروحانية

روحانيات

* خواطر روحانية
* مجربات روحانية
* مدرسة روحانية

الإدارة
* اقتراحات
* الشكاوى
* طلبات الإشراف
* التبادل الإعلانى

وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ



سحابة الكلمات الدلالية
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
ما تقيمك لمنتدانا
مقبول
احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_rcap6%احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_lcap
 6% [ 4 ]
جيد
احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_rcap5%احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_lcap
 5% [ 3 ]
جيد جدا
احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_rcap9%احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_lcap
 9% [ 6 ]
ممتاز
احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_rcap80%احذر التهاون في صغائر الذنوب I_vote_lcap
 80% [ 53 ]
مجموع عدد الأصوات : 66

 

 احذر التهاون في صغائر الذنوب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سيف@الله
مدير عام منتديات جند@الله
مدير عام منتديات جند@الله
سيف@الله


ذكر
عدد المساهمات : 1246
إِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ : 2116
وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً : 4

احذر التهاون في صغائر الذنوب Empty
مُساهمةموضوع: احذر التهاون في صغائر الذنوب   احذر التهاون في صغائر الذنوب Icon_minitimeالسبت يناير 15, 2011 4:27 am




بسم الله الرحمن الرحيم


احذر التهاون في صغائر الذنوب

قال الله تعالى : ( الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم(
عرفت أن اللمم هو صغائر الذنوب ، مثل النظرة والقبلة واللمسة ، وهذه الذنوب يغفرها الله ما اجتنبت الكبائر .

وسؤالي هو : هل معنى ذلك أنه لا يعاقَب العبد على فعل هذه الذنوب حتى في الدنيا إذا تاب منها ثم رجع لها مرة أخرى وهكذا يتوب ويرجع لا يجد العبد أي عقاب من الله على فعل هذه الذنوب ؟.

وأن جمهور العلماء على أن ( اللمم ) هو صغائر الذنوب .
وليس معنى ذلك أن يتساهل الإنسان في ارتكاب الصغائر ، بل الإصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة ، فتخرج بذلك عن كونها من اللمم .

قال النووي رحمه لله "في شرح مسلم" :

قَالَ الْعُلَمَاء رَحِمَهُمْ اللَّه : وَالإِصْرَار عَلَى الصَّغِيرَة يَجْعَلهَا كَبِيرَة . وَرُوِيَ عَنْ عُمَر وَابْن عَبَّاس وَغَيْرهمَا رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ : لا كَبِيرَة مَعَ اِسْتِغْفَارٍ ، وَلا صَغِيرَة مَعَ إِصْرَار .

مَعْنَاهُ : أَنَّ الْكَبِيرَة تُمْحَى بِالاسْتِغْفَارِ , وَالصَّغِيرَة تَصِير كَبِيرَة بِالإِصْرَارِ اهـ .


وقال شيخ الإسلام في "مجموع الفتاوى" (15/293(


" فَإِنَّ الزِّنَا مِنْ الْكَبَائِرِ ، وَأَمَّا النَّظَرُ وَالْمُبَاشَرَةُ فَاللَّمَمُ مِنْهَا مَغْفُورٌ بِاجْتِنَابِ الْكَبَائِرِ ، فَإِنْ أَصَرَّ عَلَى النَّظَرِ أَوْ عَلَى الْمُبَاشَرَةِ صَارَ كَبِيرَةً ، وَقَدْ يَكُونُ الإِصْرَارُ عَلَى ذَلِكَ أَعْظَمَ مِنْ قَلِيلِ الْفَوَاحِشِ ، فَإِنَّ دَوَامَ النَّظَرِ بِالشَّهْوَةِ وَمَا يَتَّصِلُ بِهِ مِنْ الْعِشْقِ وَالْمُعَاشَرَةِ وَالْمُبَاشَرَةِ قَدْ يَكُونُ أَعْظَمَ بِكَثِيرِ مِنْ فَسَادِ زِنَا لا إصْرَارَ عَلَيْهِ ; وَلِهَذَا قَالَ الْفُقَهَاءُ فِي الشَّاهِدِ الْعَدْلِ : أَنْ لا يَأْتِيَ كَبِيرَةً وَلا يُصِرَّ عَلَى صَغِيرَةٍ . . .

بَلْ قَدْ يَنْتَهِي النَّظَرُ وَالْمُبَاشَرَةُ بِالرَّجُلِ إلَى الشِّرْكِ كَمَا قَالَ تَعَالَى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّه ِ) البقرة/165 . . . وَالْعَاشِقُ الْمُتَيَّمُ يَصِيرُ عَبْدًا لِمَعْشُوقِهِ مُنْقَادًا لَهُ أَسِيرَ الْقَلْبِ لَهُ اهـ باختصار .


وقد حذرنا الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من التهاون في صغائر
الذنوب ، فقال :


)إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ، كَقَوْمٍ نَزَلُوا فِي بَطْنِ وَادٍ ، فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ ، حَتَّى أَنْضَجُوا خُبْزَتَهُمْ ، وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يُؤْخَذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْه ) . رواه أحمد (22302) من حديث سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ . وقال الحافظ : إسناده حسن اهـ . )وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ) هي الصغائر .


وروى أحمد (3803) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ ، فَإِنَّهُنَّ يَجْتَمِعْنَ عَلَى الرَّجُلِ حَتَّى يُهْلِكْنَهُ ، وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَرَبَ لَهُنَّ مَثَلا : كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا أَرْضَ فَلاةٍ ، فَحَضَرَ صَنِيعُ الْقَوْمِ ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَنْطَلِقُ فَيَجِيءُ بِالْعُودِ ، وَالرَّجُلُ يَجِيءُ بِالْعُودِ ، حَتَّى جَمَعُوا سَوَادًا ، فَأَجَّجُوا نَارًا ، وَأَنْضَجُوا مَا قَذَفُوا فِيهَا ) .

حسنه الألباني في صحيح الجامع (2687(

وروى ابن ماجه (4243) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَتْ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَا عَائِشَةُ ، إِيَّاكِ وَمُحَقَّرَاتِ الأَعْمَالِ ، فَإِنَّ لَهَا مِنْ اللَّهِ طَالِبًا ) . صححه الألباني في صحيح ابن ماجه .


قال الغزالي :

تواتر الصغائر عظيم التأثير في سواد القلب ، وهو كتواتر قطرات الماء على الحجر ، فإنه يحدث فيه حفرة لا محالة ، مع لين الماء وصلابة الحجر اهـ .



ولقد أحسن من قال : لا تحقرنَّ صغيرةً إنَّ الجبالَ من الحصى .
التوبة

إذا تاب العبد من ذنوبه ، فإنها تغفر له ، ولا يعاقب عليها ، لا في الدنيا ولا في الآخرة . ولهذا قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( التَّائِبُ مِنْ الذَّنْبِ كَمَنْ لا ذَنْبَ لَهُ ) رواه ابن ماجه (4250) . قال الحافظ : سنده حسن . وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه .


قال النووي :

أَجْمَع الْعُلَمَاء رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ عَلَى قَبُول التَّوْبَة مَا لَمْ يُغَرْغِر , كَمَا جَاءَ فِي الْحَدِيث . وَلِلتَّوْبَةِ ثَلاثَة أَرْكَان : أَنْ يُقْلِع عَنْ الْمَعْصِيَة ، وَيَنْدَم عَلَى فِعْلهَا ، وَيَعْزِم أَنْ لا يَعُود إِلَيْهَا .

فَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب ثُمَّ عَادَ إِلَيْهِ لَمْ تَبْطُل تَوْبَته ، وَإِنْ تَابَ مِنْ ذَنْب وَهُوَ مُتَلَبِّسٌ بِآخَر صَحَّتْ تَوْبَته . هَذَا مَذْهَب أَهْل الْحَقّ اهـ .



وقال أيضاً :

لَوْ تَكَرَّرَ الذَّنْب مِائَة مَرَّة أَوْ أَلْف مَرَّة أَوْ أَكْثَر , وَتَابَ فِي كُلّ مَرَّة , قُبِلَتْ تَوْبَته , وَسَقَطَتْ ذُنُوبه , وَلَوْ تَابَ عَنْ الْجَمِيع تَوْبَة وَاحِدَة بَعْد جَمِيعهَا صَحَّتْ تَوْبَته اهـ .


وفي الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْبًا ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي . فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ . ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي . فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : عَبْدِي أَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ ، اغْفِرْ لِي ذَنْبِي . فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَذْنَبَ عَبْدِي ذَنْبًا ، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ ، اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكَ .

وفي رواية : (قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ(


قال النووي رحمه الله :

قَوْله عَزَّ وَجَلَّ لِلَّذِي تَكَرَّرَ ذَنْبه : ( اِعْمَلْ مَا شِئْت فَقَدْ غَفَرْت لَك ) مَعْنَاهُ : مَا دُمْت تُذْنِب ثُمَّ تَتُوب غَفَرْت لَك اهـ.


وعلى كل حال : فرحمة الله واسعة وفضله عظيم ، ومن تاب : تاب الله عليه ، ولا ينبغي للمسلم أن يتجرأ على المعصية فقد لا يوفق للتوبة ، وما ذُكر في الحديث فهو لبيان سعة رحمة الله تعالى وعظيم فضله على عباده لا ليتجرأ الناس على ارتكاب المعاصي.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احذر التهاون في صغائر الذنوب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مكفرات الذنوب لمن يريد أن تتوب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
روحانيات القران الكريم / علوم جند@الله :: مقومات الروحانيات :: منتدى الدعوى الى الله سبيلك الى الروحانيات :: الطريق الى الروحانيات-
انتقل الى: