جند@الله الحاكم بكتاب الله
عدد المساهمات : 1524 إِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ : 3020 وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً : 8 الموقع : https://gondela.roo7.biz
| موضوع: التعوذاتُ النبوية من الحسد و العين الخميس نوفمبر 04, 2010 9:52 am | |
|
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على خير خلق الله
ثم أما بعد :
من التعوذاتُ النبوية
منها :
(( أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامَّاتِ مِن شرِّ ما خَلق )) .
(( أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامَّةِ ، مِن كُلِّ شيطانٍ وهامَّةٍ ، ومِن كُلِّ عَيْنٍ لامَّةٍ )) .
(( أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التى لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌ ولا فاجرٌ
، مِن شَرِّ ما خلق وذرَأ وبرَأ ، ومِن شَرِّ ما ينزلُ من السماء
، ومِن شَرِّ ما يَعرُجُ فيها ، ومِن شَرِّ ما ذرأ فى الأرض
، ومِن شَرِّ ما يخرُج مِنها ، ومِن شَرِّ فِتَنِ الليلِ والنهار
، ومِن شَرِّ طَوَارق الليلِ ، إلا طارقاً يَطرُق بخير يا رحمن )) .
ومنها :
(( أَعُوذُ بكلماتِ اللهِ التامَّةِ مِن غضبه وعِقَابه
، ومِن شرِّ عباده ، ومِن هَمَزات الشياطينِ وأن يَحضُرونِ )) .
ومنها :
(( اللَّهُمَّ إنى أعوذُ بوجْهِكَ الكريم
، وكلماتِك التامَّاتِ من شرِّ ما أنت آخِذٌ بناصيته
، اللَّهُمَّ أنتَ تكشِفُ المأثَمَ والمَغْرَمَ ، اللَّهُمَّ إنه لا يُهْزَمُ جُنْدُكَ
، ولا يُخلَفُ وعدُك ، سبحانَك وبحمدِك )) .
ومنها :
(( أَعُوذُ بوجه اللهِ العظيمِ الذى لا شىءَ أعظمُ منه
، وبكلماتِه التامَّات التى لا يُجاوزُِهن بَرٌ ولا فاجرٌ
، وأسماءِ الله الحُسْنَى ، ما علمتُ منها وما لم أعلم
، مِن شَرِّ ما خلق وذرَأ وبرأ ، ومن شَرِّ كُلِّ ذى شرٍّ لا أُطيق شرَّه
، ومِن شَرِّ كُلِّ ذى شَرٍّ أنتَ آخِذٌ بناصيته
، إنَّ ربِّى على صِراط مستقيم )).
ومنها :
(( اللَّهُمَّ أنت ربِّى لا إله إلا أنتَ ، عليك توكلتُ
، وأنتَ ربُّ العرشِ العظيم ، ما شاء اللهُ كان
، وما لم يشأْ لم يكن ، لا حَوْلَ ولا قُوَّة إلا بالله
، أعلم أنَّ اللهَ على كُلِّ شىء قديرٌ
، وأنَّ الله قد أحاط بكل شىء علماً ، وأحصَى كُلَّ شىءٍ عدداً
، اللَّهُمَّ إنى أعوذُ بِكَ مِن شَرِّ نفسى ، وشَرِّ الشيطانِ وشِرْكه
، ومِن شَرِّ كُلِّ دابةٍ أنتَ آخذٌ بناصيتها
، إنَّ ربِّى على صِراط مستقيم )) .
ومَن جرَّب هذه الدعوات والعُوَذَ
، عَرَفَ مِقدار منفعتها ، وشِدَّةَ الحاجةِ إليها
، وهى تمنعُ وصول أثر العائن
، وتدفعُه بعد وصوله بحسب قوة إيمان قائلها ، وقوةِ نفسه
، واستعداده ، وقوةِ توكله وثباتِ قلبه ، فإنها سلاح ،
والسلاحُ بضاربه إ.هـ.
المصدر : الأذكار | |
|