جند@الله الحاكم بكتاب الله
عدد المساهمات : 1524 إِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ : 3020 وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً : 8 الموقع : https://gondela.roo7.biz
| موضوع: حكم بن عطاء الله السكندري رضي الله عنه السبت ديسمبر 25, 2010 9:44 pm | |
|
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على خير خلق الله
ثم اما بعد
إليكم اخوانى فى منتديات
حاكم الروحانية لعلوم القرآن
حكم بن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
الحكمة الأولى
من علامة الاعتماد على العمل - نقصان الرجاء عند وجود الزلل .
الحكمة الثانية
إرادتك التجريد - مع إقامة الله إياك في الأسباب - من الشهوة الخفية ، وإرادتك الأسباب – مع إقامة الله إيّاك في التجريد – انحطاط عن الهمة العلية .
الحكمة الثالثة
سوابق الهمم – لا تخرق أسوار الأقدار .
الحكمة الرابعة
ارح نفسك من التدبير ، فما قام به غيرك عنك – لا تقم به لنفسك .
الحكمة الخامسة
اجتهادك فيما ضمن لك ، وتقصيرك فيما طلب منك - دليل على انطماس البصيرة منك .
الحكمة السادسة
لا يكن تأخر أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء - موجبا ليأسك ؛ فهو ضمن لك الإجابة فيما يختاره لك لا فما تختار لنفسك وفي الوقت الذي يريد ، لا في الوقت الذي تريد .
الحكمة السابعة
لا يُشَكّكُنّك في الوعد عدم وقوع الموعود - وإن تعين زمنه - لئلا يكون ذلك قدحا في بصيرتك ، وإخمادا لنور سريرتك .
الحكمة الثامنة
إذا فتح لك وجهة من التعرف - فلا تبال معها إن قل عملك ، فإنه ما فتحها لك إلا وهو يريد أن يتعرف إليكو ، ألم تعلم أن التعرف هو مورده عليك ، والأعمال أنت مهديها إليه ! وأين ما تهديه إليه - مما هو مورده عليك ؟
الحكمة التاسعة
تنوعت أجناس الأعمال ، لتنوع واردات الأحوال .
الحكمة العاشرة
الأعمل : صور قائمة ، وأرواحها : وجود سر الإخلاص فيها .
الحكمة الحادية عشرة
ادفن وجودك في أرض الخمول ، فما نبت مما لم يدفن لا يتم نتاجه .
الحكمة الثانية عشرة
ما نفع القلب شيء مثل عزلة ، يدخل بها ميدان فكرة .
الحكمة الثالثةعشرة
كيف يشرق قلب صور الأكوان منطبعة في مرآته ؟
أم كيف يرحل إلى الله ، وهو مكبل بشهواته ؟
أم كيف يطمع أن يدخل حضرة الله ، وهو لم يتطهر من جنابة غفلاته ؟
أم كيف يرجو أن يفهم دقائق الأسرار ، وهو لم يتب من هفواته ؟
الحكمة الرابعة عشرة
الكون كله ظلمة ، وإنما أناره ظهوره الحق فيه ، فمن رأى الكون ، ولم يشهده فيه ، أو عنده ، أو قبله ، أو بعده – فقد أعوز وجود الأنوار ، وحجبت عنه شموس المعارف بسحب الآثار .
الحكمة الخامسة عشرة
مما يدلك على وجود قهره – سبحانه – أن حجبك عنه بما ليس بموجود معه .
الحكمة السادسة عشرة
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي أظهر كل شيء ؟
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر بكل ؟
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر في كل شيء ؟
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهوالذي ظهر لكل شيء ؟
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الظاهر قبل وجود كل شيء ؟
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو أظهر من كل شيء ؟
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الواحد الذي ليس معه شيء ؟
كيف يصور أن يحجبه شيء ، وهو أقرب إليك من كل شيء ؟
كيف يتصور أن يحجبه شيء ، ولولاه ما كان وجود كل شيء ؟
يا عجبا ! كيف يظهر الوجود في العدم !؟
أم كيف يثبت الحادث مع من له وصف القدم !؟
الحكمة السابعة عشرة
ما ترك من الجهل شيئا – من أراد أن يحدث في الوقت غير ما أظهره الله فيه .
الحكمة الثامنة عشرة
إحالتك الأعمال على وجود الفراغ – من رعونات النفس .
الحكمة التاسعة عشرة
لا تطلب منه أن يخرجك من حاله ؛ لستعملك فيما سواها ، فلو أرادك – لا ستعملك من غير إخراج .
الحكمة العشرون
ما أرادت همة سالك أن تقف عند ما كشف لها – إلا ونادته هواتف الحقيقة : الذي تُطلب أمامك ، ولاتبرجت له ظواهر المكونات – إلا ونادته حقائقها "إنما نحن فتنة فلا تكفر" (سورة البقرة ، آية 102) .
الحكمة الحادية والعشرون
طلبك منه – اتهام له ، وطلبك له - غيبه منك عنه – وطلبك لغيره ، لقله حيائك منه،وطلبك من غيره –لوجود بعدك عنه .
الحكمة الثانية والعشرون
ما من نفس تبديه – إلا وله قدر فيك يمضيه .
الحكمة الثالثة والعشرون
لا تترقب فراغ الأغيار ، فإن ذلك يقطعك عن وجود المراقبة له ، فيما هو مقيمك فيه .
الحكمة الرابعة والعشرون
لا تستغرب وقوع الأكدار – ما دمت في هذا الدار – فإنها ما أبرزت إلا ما هو مستحق وصفها ، وواجب نعتها .
الحكمة الخامسة والعشرون
ما توقف مطلب أنت طالبه بربك ، ولا تيسر مطلب أنت طالبه بنفسك .
الحكمة السادسة والعشرون
من علامات النُّجح في النهايات – الرجوع إلى الله في البدايات .
الحكمة السابعة والعشرون
من أشرقت بدايته – أشرقت نهايته .
الحكمة الثامنة والعشرون
ما استُودع في غيب السرائر – ظهر في شهادة الظواهر .
الحكمة التاسعة والعشرون
شتان بين من يَستدل به ، أو يستدل عليه : المستدِل به – عرف الحق لأهله ؛ فأثبت الأمر من وجود أصله ، والاستدلال عليه – من عدم الوصول إليه ، وإلا فمتى غاب ؛ حتى يُستدل عليه ، ومتى بعد ؛ حتى تكون الآثار هي التي توصل إليه ؟
الحكمة الثلاثون
"لينفق ذو سَعَة من سعتة" (سورة الطلاق ، آية 7) الواصلون إليه ، "ومن قُدِرَ عليه رزقه" (سورة الطلاق ، آية 7) السائرون إليه .
الحكمة الحادية والثلاثون
اهتدى الراحلون إليه بأنوار التواجه ، والواصلون لهم أنوار المواجهة . فالأولون للأنوار ، وهؤلاء الأنوار لهم ؛ لأنهم لله ، لاشيء دونه : "قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون (سورة الأنعام ، آية 91) .
الحكمة الثانية والثلاثون
تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب – خير من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب .
الحكمة الثالثة والثلاثون
الحق ليس بمحجوب ، وإنما المحجوب أنت عن النظر إليه ، إذ لو حجبه شيء – لستره ماحجبه ، ولو كان له ساتر – لكان لوجوده حاصر ، وكل حاصر لشيء – فهو له قاهر "وهو القاهر فوق عباده" (سورة الأنعام ، آية 18) .
الحكمة الرابعة والثلاثون
اخرج من أوصاف بشريتك عن كل وصف مناقض لعبوديتك ؛ لتكون – لنداء الحق – مجيبا ، ومن حضرته قريبا .
الحكمة الخامسة والثلاثون
أصل كل معصية وغفلة وشهوة – الرضا عن النفس ، وأصل كل طاعة ويقظة وعفة ، عدم الرضا منك عنها ولأن تصحب جاهلا ، لا يرضى عن نفسه – خير لك من أن تصحب عالما ، يرضى عن نفسه ، فأي علم لعالم ، يرضىعن نفسه ؟ وأي جهل لجاهل ، لا يرضى عن نفسه ؟
الحكمة السادسة والثلاثون
شعاع البصيرة – يُشهدك قربه منك ، وعين البصيرة – تشهدك عدمك،لوجوده ، وحق البصيرة – يشهدك وجوده ، لا عدمك ، ولا وجودك .
الحكمة السابعة والثلاثون
كان الله ولاشيء معه ، وهو – الآن – على ما عليه كان .
الحكمة الثامنة والثلاثون
لا تتعدنية همتك إلى غيره ، فالكريم – لا تتخطاه الآمال .
الحكمة التاسعةوالثلاثون
لا ترفعنَّ إلى غيره حاجة ، هو موردها عليك ، فكيف يرفع غيره ما كان هو له واضعا !؟
من لا يسطيع أن يرفع حاجة عن نفسه – فكيف يسطيع أن يكون لها عن غيره رافعا !؟
الحكمة الأربعون
إن لم تحسن ظنك به ، لأجل حسن وصفه – فحسن ظنك به ، لأجل معاملته معك ، فهل عودك إلا حسنا !؟ وهل أسدى إليك إلا مننا !؟
الحكمة الحادية والأربعون
العجب كل العجب ممن يهرب ، ممن لا انفكاك له عنه ، ويطلب ما لا بقاء معه ، "فإنها لا تعمى الأبصار، ولكن تعمى القلوب التي في الصدور" (سورة الحج ، آية 46) .
الحكمة الثانية والأربعون
لا ترحل من كون إلى كون ؛ فتكون كحمار الرحى، ويسير ، والمكان الذي ارتحل إليه – هو الذي ارتحل منه ، ولكن ارحل من الأكوان إلى المكون "وأن إلى ربك المنتهى" (سورة النجم ، آية42) ، وانظر إلى قوله صلى الله عليه وسلم : فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله – فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها ، أو امرأة يتزوجها – فهجرته إلى ما هاجر إليه ، فافهم قوله عليه الصلاة والسلام ، وتأمل هذا الأمر ، إن كنت ذا فهم والسلام .
الحكمة الثالثة والأربعون
لا تصحب من لا يُنهضك حاله ، ولا يدلك على الله مقاله .
الحكمة الرابعة والأربعون
ربما كنت مسيئا ، فأراك الإحسان منك صحبتك من هو أسوأ حالا منك .
الحكمة الخامسة والأربعون
ما قل عمل برز من قلب زاهد ، ولا كثر عمل برز من قلب راغب .
الحكمة السادسة والأربعون
حسن الأعمال – نتائج حسن الأحوال ، وحسن الأحوال – من التحقق في مقامات الإنزال .
الحكمة السابعة والأربعون
لا تترك الذكر ، لعدم حضورك مع الله فيه ، لأن غفلتك عن وجود ذكره – أشد من غفلتك في وجود ذكره ، فعسى أن يرفعك من ذكر مع وجود غفلة – إلى ذكر مع وجود يقظة ، ومن ذكر مع وجود يقظة إلى ذكر مع وجود حضور ، ومن ذكر مع وجود حضور – إلى ذكر مع وجود غيبة ، عما سوى المذكور ، "وما ذلك على الله بعزيز" (سورة إبراهيم ، آية 20 ) .
الحكمة الثامنة والأربعون
من علامات موت القلب – عدم الحزن على مافاتك من الموافقات ، وترك الندم على مافعله من وجود الزلات .
الحكمة التاسعة والأربعون
لا يعظم الذنب عندك – عظمة تصدك عن حسن الظن بالله تعالى ؛ فإن من عرف ربه – استصغر في جنب كرمه ذنبه .
الحكمةالخمسون
لا صغيرة إذا قابللت عدله ، ولا كبيرة إذا واجهك فضله .
الحكمة الحادية والخمسون
لا عمل أرجى للقلوب من عمل يغيب عنك شهوده ، ويحتقر عندك وجوده .
الحكمة الثانية والخمسون
إنما أورد عليك الوارد ؛ لتكون به عليه واردا .
الحكمة الثالثة والخمسون
أورد عليك الوارد ، ليستعملك من يد الأغيار ، ويحررك من رق الآثار .
الحكمة الرابعة والخمسون
أورد عليك الوارد ، ليخرجك من سجن وجودك – إلى فضاء شهودك .
الحكمة الخامسة والخمسون
الأنوار مطايا القلوب والأسرار .
الحكمة السادسة والخمسون
النور جند القلب ، كما أن الظلمة جند النفس ، فإذا أراد الله أن ينصر عبده – أمده بجنود الأنوار ، وقطع عنه مدد الظلم والأغيار .
الحكمة السابعة والخمسون
النور له الكشف ، والبصيرة لها الحكم ، والقلب له الإقبال والإدبار .
الحكمة الثامنة والخمسون
لا تفرحك الطاعة ؛ لأنها برزت منك ، وافرح بها ، لأنها برزت من الله إليك : "قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون" (سورة يونس ، آية 58) .
الحكمة التاسعة والخمسون
قطع السائرين له ، والواصلين إليه ، عن رؤية أعمالهم ، وشهود أحوالهم . أما السائرون فلأنهم لم يتحققوا الصدق مع الله فيها ، وأما الواصلون – فلأنه غيبهم بشهوده عنها .
الحكمة الستون
ما بسقت أغصان ذل – إلا على بذر طمع .
الحكمة الحادية والستون
ما قادك شيء مثل الوهم .
الحكمة الثانية والستون
أنت حر مما أنت عنه آيس ، وعبد لما أنت له طامع .
الحكمة الثالثة والستون
من لم يقبل على الله بملاطفات الإحسان – قيد إليه بسلاسل الإمتحان .
الحكمة الرابعة والستون
من لم يشكر النعم – فقد تعرض لزوالها ومن شكرها – فقد قيدها بعقالها .
الحكمة الخامسة والستون
خف من وجود إحسانه إليك ، ودوام إساءتك معه – أن يكون ذلك استدراجا لك : "سنستدرجهم من حيث لا يعلمون" (سورة الأعراف ، آية 182 ) .
الحكمة السادسة و الستون
من جهل ا المريد – أن يسىء الأدب ؛ فتؤخرالعقوبة عنه ، فيقول : لو كان هذا سوء أدب لقطع الإمداد ، وأوجب الإبعاد ، فقد يقطع المدد عنه من حيث لايشعر ، ولو لم يكن إلا منع المزيد ، وقد يقام مقام البعد – وهو لا يدري ، ولو لم يكن إلا أن يخليك وما تريد .
الحكمة السابعة والستون
إذا رأيت عبدا أقامه الله تعالى بوجود الأوراد ، وأدامه عليها مع طول الإمداد – فلا تستحقرن ما منحه مولاه ؛ لأنك لم تر عليه سيما العارفين ، ولابهجة المحبين ، فلو لا وارد ماكان ورد .
الحكمة الثامنة والستون
قوم أقامهم الحق لخدمته ، وقوم أختصهم بمحبته : "كلا نمد هؤلاء و هؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورة " (سورة الإسراء ، آية 20) .
الحكمة التاسعة و الستون
قلما تكون الواردات الإلهية – إلا بغتة ، لئلا يدعيها العباد بوجود الاستعداد .
الحكمة السبعون
من رأيته مجيبا عن كل ما سئل ، ومعبرا عن كل ما شهد ، وذاكرا كل ما علم – فاستدل بذلك على وجود جهله .
الحكمة الحادية السبعون
إنما جعل الدار الآخرة محلا لجزاء عباده المؤمنين ؛ لأن هذه الدار – لا تسع ما يريد أن يعطيهم ؛ ولأنه أجل أقدارهم عن أن يجازيهم في دار لا بقاء لها .
الحكمة الثانية والسبعون
من وجد ثمرة عمله عاجلا – فهو دليل على وجود القبول آجلا .
الحكمة الثالثة والسبعون
إذا أردت أن تعرف قدرك عنده – فانظر فيما يقيمك .
الحكمة الرابعة والسبعون
متى رزقك الطاعة ، و الغنى به عنها – فاعلم أنه : قد أسبغ عليك نعمة ظاهرة وباطنة .
الحكمة الخامسة و السبعون
خير ماتطلبه منه – ما هو طالبه منك .
الحكمة السادسة و السبعون
الحزن على فقدان الطاعة – مع عدم النهوض إليها – من علامات الاغترار .
الحكمة السابعة والسبعون
ما العارف من إذا أشار – وجد الحق أقرب إليه من إشارته ، بل العارف من لا إشارة له ؛ لفنائه في وجوده ، وانطوائه في شهوده .
الحكمة الثامنة و السابعون
الرجاء ما قارنه عمل ، وإلا فهو أمنية .
الحكمة التاسعة والسبعون
مطلب العارفين من الله – الصدق في العبودية – والقيام بحقوق الربوبية .
الحكمة الثمانون
بسطك ؛ كيلا يبقيك مع القبض ، وقبضك ؛ كيلا يتركك مع البسط ، واخرجك عنهما ؛ كيلا تكون لشيئ دونه .
الحكمة الحادية والثمانون
العارفون إذا بسطوا – أخوف منهم إذا قبضوا ، ولا يقف على حدود الأدب في البسط إلا قليل .
الحكمة الثانية و الثمانون
البسط تأخذ النفس منه حظها بوجود الفرح ، والقبض لا حظ للنفس فيه .
الحكمة الثالثة و الثمانون
ربما أعطاك فمنعك ، وربما منعك فأعطاك .
الحكمة الرابعة والثمانون
متى فتح باب الفهم في المنع – عاد المنع عين العطاء .
الحكمة الخامسة والثمانون
الأكوان ظاهرها غرة وباطنها عبرة ، فالنفس تنظر إلى ظاهرغرتها ، والقلب ينظر إلى باطن عبرتها .
الحكمة السادسة و الثمانون
إن أردت أن يكون لك عز لا يفنى – فلا تستعزن بعز يفنى .
الحكمة السابعة والثمانون
الطي الحقيقي أن تطوي مسافة الدنيا عنك ؛ حتى ترى الآخرة أقرب إليك منك .
الحكمة الثامنة والثمانون
العطاء من الخلق حرمان ، والمنع من الله إحسان .
الحكمة التاسعة والثمانون
جل ربنا أن يعامله العبد نقدا ، فيجازيه نسيئة .
الحكمة التسعون
كفى من جزائه إياك على الطاعة – أن رضيك لها أهلا .
.
| |
|
rwde مشرفة منتديات علوم القرآن " مصر "
عدد المساهمات : 552 إِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ : 685 وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً : 1
| موضوع: رد: حكم بن عطاء الله السكندري رضي الله عنه الخميس ديسمبر 30, 2010 5:02 pm | |
|
بارك الله فيك اخينا و معلمنا
الحاكم
و شكرا على المواضيع القيمة
| |
|
طالب علم مراقب روحانى
عدد المساهمات : 590 إِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ : 1421 وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً : 0 العمر : 42
| موضوع: رد: حكم بن عطاء الله السكندري رضي الله عنه الخميس يناير 13, 2011 3:12 pm | |
| شكرا لك شيخنا و معلمنا
و بارك الله لنا فيك
| |
|
جند@الله الحاكم بكتاب الله
عدد المساهمات : 1524 إِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ : 3020 وَكَفَىَ بِاللّهِ وَكِيلاً : 8 الموقع : https://gondela.roo7.biz
| موضوع: رد: حكم بن عطاء الله السكندري رضي الله عنه الخميس يناير 20, 2011 4:45 am | |
| | |
|